القصة الثانيه
هذا فى بيت مسكون بس يقال ان به الجن الصالح وبه عائله ساكنه به من البشر...
فمره كانت البنت نائمه فى الغرفه لما سمعت طرق على الباب فاراحت وفتحت الباب..
واذا به اخوها جاء يسالها عن غرض له فاجابته... وخرج الاخ
وردت البنت الى النوم... ولكنها لما عادت الى السرير..
تذكرت انا اخاها مسافر الى مسقط من يومين...
فتحول لونها الى الازرق من الخوف وركضت الى غرفة اهلها ونامت بينهما الى الصباح
قصة واقعية............
عاااااادي حصلت مع خالتي قريب من هالقصة
الظاهر تحبون تسمعوها
يوم من هالأيام قررت العائلة السعيدة زيارة بنتها الي في الغربة طبعا تم السفر ووصلوا الحمد لله بالسلامة
تبادلوا السلامات والبوسات طبعا النسوان بحبوا يسولفوا
سولفوا وسولفوا لحتى صار الليل
بس ضلوا عبسولفوا لقريب من الفجر وأكيد نعسوا
لهيك قرروا بالنهاية يناموا
طبعا راحت خالتي (نضال)لتنام وأخدت معها بنت خالتي الصغنونة (بيونة) للغرفة
دخلت معها خالتي (اخلاص)
طبعا الغرفة مظلمة قعدت خالة(نضال)تهز وتنيم الصغيرة
وتنيم فيها حتى يمكن هي غفلت فجأة استيقظت شافت خالتي(اخلاص)قاعدة قدامها وهي بتهز بحالها
فتحت خالتي(نضال)سالفة وقصص وتحكي معها وتحكي معها
نضال: اخلاص!! يااخلاص شورأيك أشعل الضوء
اخلاص:...........ماردت ولابكلمة بس عبتتفرج عليها
نضال راحت شعلت الضوء
وبتتفاجأ اني مافي حدى بالغرفة غيرها هي والصغيرة
المسكينة ركضت فتحت الباب وطلعت شافت أختها( اخلاص) بغير غرفة نايمة